المركز الصحي سيمتريا
 

الرجل وراء العلامة التجارية

الدكتور نيقولاس مِتَكسوتوس، دكتوراه في الطب، دكتوراه

مؤسس سيمتريا
رئيس المؤسسة غير الربحية أعيش من أجلي,
مستشار نشر مجلة واو ناو

 

الرجل وراء العلامة التجارية

الدكتور نيقولاس مِتَكسوتوس، دكتوراه في الطب، دكتوراه

مؤسس سيمتريا
رئيس المؤسسة غير الربحية أعيش من أجلي,
مستشار نشر مجلة واو ناو

 

الرجل وراء العلامة التجارية

الدكتور نيقولاس مِتَكسوتوس، دكتوراه في الطب، دكتوراه

مؤسس سيمتريا
رئيس المؤسسة غير الربحية أعيش من أجلي,
مستشار نشر مجلة واو ناو

عن الدكتور مِتَكسوتوس

الدكتور نيقولاوس ميتاكسوتوس، دكتوراه في الطب، دكتوراه هو متخصص قيادي في جراحة التجميل الرائدة الذي يقدم الحد الأدنى من إجراءات التدخل التجميلية التي تعزز مقاومة شيخوخة الوجه والجسم. حصل الدكتور ميتاكسوتوس على درجة الدكتوراه. وهو متكلم دولي مشهور. على مر السنين شارك في عدد كبير من المؤتمرات الجراحة التجميلية الدولية، وقام بإلقاء المحاضرات والدروس. وقد نشر مقالات علمية وعمل كمراجع في مجلة الجمعية الدولية للجراحة التجميلية. وهو عضو في الجمعية الدولية للجراحة التجميلة (ISAPS) ويعمل كمفتش دولي للجمعية الأمريكية للاعتماد الأكاديمي للجراحة المتنقلة الدولية

أسس الدكتور ميتاكسوتوس سيمتريا عام 2005، وهو معهد عالمي لمكافحة الشيخوخة مصمم بدقة لرعاية المرضى وراحتهم. أصبحت سيمتريا عيادة طبية وجمالية على أحدث طراز ومنحت جائزة "أفضل عيادة" و "جائزة الجودة الأوروبية". الدكتور ميتاكسوتوس مهتم أساسا في الحد الأدنى من جراحة التجميل التدخلية والعلاجات غير الجراحية وكلها جزء من نموذجه الإجرائي الناجح المعروف باسم الحد الأدنى من التدخل – الحد الأعلى من النتائج المرغوب فيها.

الدكتور ميتاكسوتوس يدمج الأوجه المتعددة من الجمال مع أحدث ما في التكنولوجيا من خلال تطوير ونشر التطبيقات الرقمية والمجلات. بالتحديد، فإن دوره الناجح كمستشار النشر في مجلة واو ناو الآن (عالم المرأة الآن) قد أشيد به، كما أنه ظهر في التصفيات النهائية لفئة النشر الرقمي لهذا العام، في جوائز المجلات الرقمية في المملكة المتحدة.

وأخيرا وليس آخرا، الدكتور ميتاكسوتوس يهتم كثيرا برد الجميل إلى المجتمع كمؤسس ـلـ(أعيش من أجلي) غير الربحية المكرسة لأولئك الذين يعانون من السرطان والأمراض المزمنة الأخرى.

لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة: www.drmetaxotos.com

أسعى إلى تمرير فلسفتي "الحد الأدنى من التدخل لأقصى قدر من النتائج"، كنموذج للنشاط الفعال لجميع الفعاليات الطبية والشركات والمشاريع التي أشترك فيها.
إنها الأشياء الصغيرة التي تصنع الفرق. فالتغييرات الصغيرة والجهود الصغيرة يمكن أن تقطع شوطا طويلا من أجل القضايا الأكبر.
Join our efforts for a good cause:


BACK TO TOP